cover

مجلة الدراسات الإسلامية والفكر للبحوث التخصصية

تعريف بالمجلة :

مجلة الدراسات الإسلامية والفكر للأبحاث التخصصية، مجلة تعمل في ميدان الإصلاح الفكري والمعرفي، بوصفه واحداً من مرتكزات المشروع الحضاري الإسلامي المُعاصر.
تسعى المجلة لأن تكون مرفأً للعلماء والمفكرين والباحثين وجمهور المثقفين للعمل الجّاد على إصلاح الفكر والمنهجية الإسلامية على مستوى الأمة، متجاوزة حدود اللغة والإقليم، خدمة للإنسانية أجمع، سعياً لتحقيق هدف أكبر يتمثل في ترقية مستويات الفكر الإنساني على الصعيد العالمي.
تستهدف مجلة الدراسات الإسلامية والفكر للأبحاث التخصصية، الأبحاث العلمية ذات الجودة العالية بغية تقديم مادّة علمية متقنة؛ مفيدة للباحثين والمثقفين والمتخصصين، لتشكّل مرجعية علمية يُعتد بها في مسيرة تحقيق رؤيتنا المذكورة، وتتعهد إدارة المجلة بالتواصل مع الباحثين والكتّاب من مختلف المشارب والتيارات لترقية أبحاثهم ومقالاتهم دعماً منها للحركة العلمية والجهود الفكرية في مجال إصلاح وترقية منظومة الفكر الإنساني.



آيات خلق السموات والأرض بين الاعجاز العلمي وأقوال المفسرين مثنى محمود إبراهيم جاسم


وقال يثبت الخلق للسماء والأرض بين المعجزات العلمية والشرح. ملخص هذه البحوث. لقد اكتشف العلم الحديث أن الأرض مقسمة عن الطبقات السبعة التي أشارت إليها هي نفسها بالنسبة للسماء السبعة في العدد و
التطابقات حول المركز الواحد. ويدرس فيزيائي الأرض أن الأرض قد شيدت من العديد من cordans التي تتمحور حول كرة وانقسموا على البناء الكيميائي
أو عن طريق صفاتهم الميكانيكية في سبعة فصول والعلماء توصلوا بواسطة الذوبان الإشعاعي الميكانيكي إلى اليورانيوم وتغيروا إلى مستوى السبات قبل قياس عمر صخور الأرض وصخور النيزك التي بدأت القشرة الأرضية (تصلب القشرة) منذ 4.5 مليار سنة وانبعاث الماء والهواء من داخل الأرض ومتابعتها بعدد الحيوانات والحيوانات التي تستغرق حوالي 4.5 مليار سنة حيث تصلب تلك الأرض الجيولوجية من الأرض منذ بداية القشرة الأرضية تصلب إلى مظهر الإنسانية التي تستغرق وقتا 4.5 مليار سنة وكل فئة. يساوي يومين من أيام الخلق في مفهوم النسبية لهذا الوقت ويصبح عمر الكون 13.5 مليار سنة. تشير إشارة الكران كوران إلى أن عدد الأشهر في اثني عشر شهرًا منذ أن خلق الله السماوات والأرض الضمنية على الانضباط الكتل والأحجام والضغط على الأرض مسرعة وكل ما تحتويه من سماء منذ أول مرة من خلق في وقت أن الله يوزع الأرض وكل من فوقها. وفي انضباط كميات الطاقة التي تصل من الشمس حتى القلة التي احترقتنا وحرقت كل شيء من حولنا وعندما تفتقر إلى تجمدنا

وسوف تجمد تجميد كل شيء من حولنا. وهذه البراهين أن عدد من
الأشهر التي تكون ترسيمها إلى سنة القمر وذلك لتعيينها إلى سنة الشمس ولكن السنة المستخدمة هي القمر الذي هو الأسهل للجهل و
المتعلم من خلال رؤية الهلال في مواجهة الشمس والتي تحتاج إلى حسابات علماء الفيزياء الفلكية وحتى لا تربط شرعية عبادة في ظروف مناخية محدودة في كل وقت. لكنها انتقلت مع مواسم السنة المناخات المتغيرة التي تسببها في كل من الحرارة والبرودة وطول أي من النهار والليل من قصيرة